Description
بقلاوة شفاه الحسناء بالفستق من الحلواني الشهير حافظ مصطفى
- علبة بقلاوة مشكلة بالفستق الطازج واللذيذ.
- صندوق معدني بحجم L
- الوزن الإجمالي 1700 غرام.
- نقدم لكم جودة صناعة الحلويات التركية.
- نضمن لك تجربة فريدة تأخذك في جو ساحر وعريق.
- عندما تغمس الشوكة في قطعة بقلاوة أو تقضم عليها ، ستسمع صوت قرمشة لطيف قبل أن تبتلعها ، إنه صوت العجين.
- طراوة وجودة طبخها لأنه كلما كانت العجينة أرق ، أصبحت البقلاوة ألذ ، خاصة محشوة بالفستق الطازج.
- الطبقة الوسطى تحتوي على كمية كبيرة من الفستق المطحون لذيذ ومقطع مبكراً لما له من رائحة عطرية خاصة.
- لها لون ذهبي مما يدل على طهي متقن. يترك طعمًا لذيذًا في الفم لفترة من الوقت حتى تستمتع بمذاقه لفترة أطول.
- تتكون من شرائح بقلاوة مقرمشة ومقرمشة. محضر من مواد طبيعية ومصنوع من بنجر السكر الطبيعي وخالي من المواد الحافظة.
- حفاظا على الطعم والرائحة المميزة نقدمها لكم في علبة مغلفة جيدا لحافظ مصطفى. استمتع بكوب من القهوة التركية مع قطعة بقلاوة.
تاريخ البقلاوة التركية
- لم يُوَثَّق تاريخ البقلاوة بدقة، ولكن يُشار إلى أن جذورها تعود إلى ما قبل الدولة العثمانية
- ويُذكر أنها كانت تصنع في مطابخ الامبراطورية العثمانية بقصر توبكابي في اسطنبول.
- كما كان يقدمها السلطان في صينية كشكلها المعتاد حالياً إلى الانكشاريين في كل منتصف شهر رمضان بمراسم احتفالية تسمى موكب البقلاوة.
- لا زال هناك خلاف بين اليونانيون والأتراك على أصل البقلاوة وقد أحدث أصل البقلاوة نزاع بين المناطق ، فكل بلد تنسبها لنفسها.
- إلا أن بعض المصادر أكدت أن أصل البقلاوة في شكلها البدائي أو قيل أنها حلوى شبيهة بالبقلاوة تعود إلى القرن الثاني قبل الميلاد لبلاد الرافدين والآشوريين الذين صنعوها من رقائق العجين الرقيق الهش المحشو بالفواكه المجففة أو المكسرات المغطى بالعسل، وأخذها عنهم الأتراك وبمرور الوقت، ومع انتقالها من بلد إلى آخر، تغيرت بعض مكوناتها حسب عادات وتقاليد كل منطقة، فالأرمنيون أضافوا لها القرفة، بينما أضاف إليها العرب ماء الورد، واليونانيون العسل لتحليتها.
- هناك رواية أخرى تشير إلى أن البقلاوة تعود لطباخة اسمها لاوة وكانت طباخة السلطان العثماني عبد الحميد، وهي من ابتدعت هذه الحلوى فأعجبت السلطان وقال( باق- لاوة – نه يابتي ) وتعني انظر ماذا صنعت لاوة.
تاريخ حلويات حافظ مصطفى
- بدأ تاريخ حلويات حافظ مصطفى منذ عام 1864، في عهد السلطان العثماني عبد العزيز، حين بدأ اسماعيل حقى بيه والد حافظ مصطفى صناعة الحلويات في قبو المبنى الذي سكن فيه منطقة باهجكابي أمينونو في إسطنبول، وحصد سمعة جيدة بسبب إعجاب الناس بالحلويات التي يصنعها.
- استمرت في الانتشار حول العالم ، أضاف إلى صناعة الحلويات التقليدية، إنتاج القهوة والشاي وراحة الحلقوم وغيرها من المنتجات التي انتشرت في مختلف البلدان.
- نال حافظ مصطفى 11 ميدالية في مجال صناعة المعجنات والحلويات في أوروبا بين عامي 1926 و1938، واستمر ابنه جميل بك بنفس مسيرة النجاح والتوسع من بعده .
- تعتبر اليوم محلات حلويات حافظ مصطفى أشهر مقصد للسياح الراغبين في تذوق الطعم الأصلي اللذيذ لمختلف أنواع الحلوى التركية ، بالإضافة إلى تصديرها إلى الكثير من بلدان العالم.tur
Reviews
There are no reviews yet.