الوصف
شاي التفاح التركي من الحلواني الشهير حافظ مصطفى
- شاي التفاح التركي
- تعتبر من اجود انواع الشاي التركي
- يحتوي شاي التفاح على مكونات نشطة معروفة بخفض مستويات الكوليسترول وضغط الدم،
- وتساعد الجسم على الاسترخاء
- وتقلل من خطر الاصابة بتصلب الشرايين والاوعية الدموية وخطر الاصابة ب السكتات الدماغية
- يساعد الشاي على حماية البشرة من حروق الشمس وتقليل الهالات السوداء تحت العين
- وعند ذكر الشاي فلابد من ذكر الشاي التركي الذي يعتبر أحد أهم وأشهر المشروبات في العالم وهو جزء من ثقافة العديد من الشعوب
- يتم تغليف العلب المرسلة بغلاف لا هوائي محكم
طريقة التحضير :
- الطريقة خاصة بالأتراك .
- يحضر الشاي التركي في غلايات مكدسة فوق بعضها
- يوضع في أسفل الغلاية الأولى مياه لتغلي
- في الغلاية العليا يوضع بعض من المياه المغلية و تضاف عليه عدة ملاعق من أوراق الشاي التركي تترك لمدة 15 دقيقة ثم يتم تقديمه عن طريق سكب بعض من المياه المغلية مع الشاي المغلي حسب الرغبة في كؤوس زجاجية صغيرة تشبه زهرة التوليب، رمز الإمبراطورية العثمانية وتسمى “أرموت “
- يتم تقديمه مع قطع السكر و الحلوى و البقلاوة او مع خبز السميت التركي الشهي .
أصل وتاريخ الشاي التركي؟
- أول من اكتشف الشاي هم الصينيون قبل نحو خمسة آلاف سنة، حيث أن الرواية تقول بأن الملك “شينوق كان في الغابة يجمع الأعشاب للتداوي بها، و كان يحب شرب الماء الساخن وفجأة في الحديقة حملت الريح ورقة من الشاي الجاف إلى قدح الماء الساخن الذي اعتاد الملك أن يحتسيه وهو جالس في الحديقة، لاحظ الملك أن الماء تغير لونه فتذوقه، فأعجب بطعمه، ومنذ ذلك اليوم اعتاد الملك ورعيته على تناوله.
- وفي القرن العاشر ميلادي بدأ الناس يستخدمون الشاي ك مشروب بعد ان يتحمص ، و يسخن ثم يصبح مشروبا، أما في القرن الثاني عشر أصبح الأتراك يشربون الشاي، وفي القرن التاسع عشر طلب السلطان العثماني من الخبراء أن يزرعوا الشاي الذي أعجبه في بورصة، فقاموا باستيراده من الصين لكن نظرا للمناخ الغير مناسب لم تنجح عملية زراعة النبتة، فعاد الأتراك لشرب القهوة التي كانوا يحبونها كثيرا لأنها كانت مشروبهم الأول والمميز في تلك الفترة
وبعد الحرب العالمية الأولى وخسارة الدولة العثمانية قسم كبير من أراضيها ، اصبح سعر البن مرتفع جدا , واتفق الأتراك على شرب الشاي عوض عن القهوة نظرا لغلائها وندرتها، فأصبح الشاي مشروبهم المفضل. - تعد منطقة ريزا هي قلب إنتاج الشاي في الساحل الشمالي الشرقي لتركيا حيث تواجد التربة الخصبة و الأمطار المتكررة والمناخ الملائم لها.
تاريخ حلويات حافظ مصطفى
- بدأ تاريخ حلويات حافظ مصطفى منذ عام 1864، في عهد السلطان العثماني عبد العزيز، حين بدأ اسماعيل حقى بيه والد حافظ مصطفى صناعة الحلويات في قبو المبنى الذي سكن فيه منطقة باهجكابي أمينونو في إسطنبول، وحصد سمعة جيدة بسبب إعجاب الناس بالحلويات التي يصنعها.
- استمرت في الانتشار حول العالم ، أضاف إلى صناعة الحلويات التقليدية، إنتاج القهوة والشاي وراحة الحلقوم وغيرها من المنتجات التي انتشرت في مختلف البلدان.
- نال حافظ مصطفى 11 ميدالية في مجال صناعة المعجنات والحلويات في أوروبا بين عامي 1926 و1938، واستمر ابنه جميل بك بنفس مسيرة النجاح والتوسع من بعده .
- تعتبر اليوم محلات حلويات حافظ مصطفى أشهر مقصد للسياح الراغبين في تذوق الطعم الأصلي اللذيذ لمختلف أنواع الحلوى التركية ، بالإضافة إلى تصديرها إلى الكثير من بلدان العالم.
المزيد من المعلومات:
-
- الشركة مرخصة بشكل رسمي داخل تركيا و لها علامتها التجارية .
- جميع حقوق الزبائن محفوظة في حال مخالفة الشروط و الأحكام المنصوص عليها في الموقع .
- يتم قبول المرتجعات المتعلقة بالمنتج بشرط ان يكون المنتج المرسل هون منتج مختلف عن المعروض اثناء عملية الشراء و بموجب الأحكام و الشروط في الموقع .
- يتم ارسال فاتورة مع المنتج و على العنوان الذي تم استخدامه اثناء عملية الشراء .
- يمكنكم زيارة صفحة الأتصال بنا و التواصل معنا للدعم و في حال وجود أي مشكلة .
- يمكنكم شراء أحدث و أفضل العروض عبر الضغط هنا .
- اوقات التسليم المقدرة : 8-10 يوماً (للدول العربية ) ( اوروبا 5-7 يوماً )(الولايات المتحدةوكندا –استراليا وباقي الدول من 18 -30 يوماً )
- طريقةالدفع : بسهولة عبر الإنترنت أو التحويل عبر وسترن يونيون مضمونة 100
- يتم قبول المرتجعات إذا لم يكن المنتج كما هو موصوف
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.